جميله الوصف رهيفه الحس برئيه طيبه القلب ..كثيره العطاء كانت وما زالت ...تبتسم في وجوه البائيسين وتبكي مع قلوب المعذبين ...وتنسى المها لتلملم الام الاخرين .تعطيك امل ...تعطيك حب ...تعطيك صفاء .ونقاء ....
هي انثى اعتادت الرحيل قبل الاوان ؟
ان الزمن في كثير من الاحيان يضع العديد منا في دوائر يصعب المرور منها ...يصعب الافلات منها ...وهنا تكون نقطه الضعف اي الاستسلام الرضوخ فقدان الامل والحياه ,,,,,فقدان كل ما هو جميل نظر ....بعضنا يضيع يموت يمرض ...وبعضنا يستطيع تجاوز كل الدوائر مهما سدت ومهما تكورت ومهما تلونت .....اما الانثى التي اعتادت الرحيل فكانت مما قاوم حارب ليخرج ليس من دائره واحده بل من كل حلقات وضعت في طريقها لتسد لها احلامها وايامها ومشوار ابت ان تمضي في اخره ...تقاوم لتعيش تدافع لتحيا ...تصرخ لتسمع الاخرين انها ماضيه ....حتى لو اعتادت الرحيل في منتصف الطريق ...يكفيها انها حاولت ووصلت لمنتصفه .....
انثى اعتادت الرحيل /...........كيف ؟ولماذا الرحيل ؟؟؟؟.....
عندماء كانت تمضي وتحيا لتحيقق ما ليس لها وتحارب من اجله لاسعاده وتكافح للوصول ....ولايصال الامل كانت تشعر انها تحقق ذلك من اجلها وهي تعلم ي مكنونها انها سوف تهب كل ما صنعته لشخص يستحقه ....لشخص عجز عن الوصول عجز عن الكلام عجز عن تحقيق اي شي حلم به ...هنا كانت تاخذ بيد ه وايصاله لمنتصف الطريق .....طريق مضاءه بالامل .
وترحل وتمضي في رحيليها لطريق اخر ليدا اخرى لاملا ضائع يبحث عنها ...لجسد مقطع يحتاجها لدموع تنتظر من يلملمها ......
انثى اعتادت الرحيل .....تسافر تناظل تحرر تكرس كل ايامها من اجل الاخرين ......تجدها في كل البلاد تلاحق ...وتجري باحثه عن قصه جديده وابطال جدد عن مشردين ضائعين عن المعذبين والمقهورين ...عن العشاق والعاشقين ........
انثى اعتادت الرحيل ..../كل مكان هو بيتها كل قلبا هو عشقها ...كل شارع هو حكايتها ....حكايه انثى اعتادت الرحيل ...
رنا طوالبه
بيروت
هي انثى اعتادت الرحيل قبل الاوان ؟
ان الزمن في كثير من الاحيان يضع العديد منا في دوائر يصعب المرور منها ...يصعب الافلات منها ...وهنا تكون نقطه الضعف اي الاستسلام الرضوخ فقدان الامل والحياه ,,,,,فقدان كل ما هو جميل نظر ....بعضنا يضيع يموت يمرض ...وبعضنا يستطيع تجاوز كل الدوائر مهما سدت ومهما تكورت ومهما تلونت .....اما الانثى التي اعتادت الرحيل فكانت مما قاوم حارب ليخرج ليس من دائره واحده بل من كل حلقات وضعت في طريقها لتسد لها احلامها وايامها ومشوار ابت ان تمضي في اخره ...تقاوم لتعيش تدافع لتحيا ...تصرخ لتسمع الاخرين انها ماضيه ....حتى لو اعتادت الرحيل في منتصف الطريق ...يكفيها انها حاولت ووصلت لمنتصفه .....
انثى اعتادت الرحيل /...........كيف ؟ولماذا الرحيل ؟؟؟؟.....
عندماء كانت تمضي وتحيا لتحيقق ما ليس لها وتحارب من اجله لاسعاده وتكافح للوصول ....ولايصال الامل كانت تشعر انها تحقق ذلك من اجلها وهي تعلم ي مكنونها انها سوف تهب كل ما صنعته لشخص يستحقه ....لشخص عجز عن الوصول عجز عن الكلام عجز عن تحقيق اي شي حلم به ...هنا كانت تاخذ بيد ه وايصاله لمنتصف الطريق .....طريق مضاءه بالامل .
وترحل وتمضي في رحيليها لطريق اخر ليدا اخرى لاملا ضائع يبحث عنها ...لجسد مقطع يحتاجها لدموع تنتظر من يلملمها ......
انثى اعتادت الرحيل .....تسافر تناظل تحرر تكرس كل ايامها من اجل الاخرين ......تجدها في كل البلاد تلاحق ...وتجري باحثه عن قصه جديده وابطال جدد عن مشردين ضائعين عن المعذبين والمقهورين ...عن العشاق والعاشقين ........
انثى اعتادت الرحيل ..../كل مكان هو بيتها كل قلبا هو عشقها ...كل شارع هو حكايتها ....حكايه انثى اعتادت الرحيل ...
رنا طوالبه
بيروت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق